إیران تلکس _ أكد الرئيس الايراني مسعود بزشكيان على أن أولويتنا القصوى في استخدام المعدات وتحسين جودة التعليم هي خدمة الطلاب المحتاجين، وقال: "لمواكبة التطورات العالمية، من الضروري استخدام أحدث الأساليب والمعدات في قطاع التعليم. طلاب اليوم هم بناة المستقبل في البلاد، وعلينا أن نجهز بيئتهم التعليمية بأفضل طريقة ممكنة لتنمية الإبداع والابتكار".
الثلاثاء 26 آب 2025 - 16:56
رقم : 4620
جاء ذلك خلال اجتماعٌ عقد الاثنين لاستعراض آخر مستجدات تحسين جودة التعليم في مدارس البلاد، والتقدم المحرز في تجهيز 1400 مشروع من مشاريع "حركة العدالة التعليمية" وغيرها من المدارس.
وفي هذا الاجتماع، شدّد الرئيس بزشكيان على أهمية تجهيز المدارس والفصول الدراسية وفقًا للمعايير العالمية، وقال: يُمكن توفير المعدات المدرسية المشتركة، بمشاركة الجهات المانحة والجمهور.
وأشار إلى أنه لتجنب التخلف عن الركب العالمي، من الضروري استخدام أحدث الأساليب والمعدات في قطاع التعليم، واضاف: طلاب اليوم هم بناة المستقبل للبلاد، وعلينا تجهيز بيئتهم التعليمية بأفضل طريقة ممكنة لتعزيز الإبداع والابتكار. وقد أظهرت الدراسات المقارنة المعدات التي استخدمتها الدول الناجحة في التعليم، والتي ينبغي علينا أيضًا دراستها والاستفادة منها.
واعتبر نقص مهارات الحوار والتفاعل، مشكلة جادة في المجتمع، واكد أن المدارس يجب أن تكون منبرًا لتعليم الحوار الصحيح والصدق والتفاعل مع الآخرين، وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، يجب تطوير المواد التعليمية بما يتوافق مع التطورات والمعارف الحديثة في العالم، حتى يتمكن الطلاب، بعد إكمال تعليمهم، من فهم القضايا المحيطة بهم وعدم التخلف عن مواكبة المعارف الحديثة. كما أن التدريب على العمل الجماعي يلعب دورًا أساسيًا في زيادة قدرتهم وكفاءتهم".
وفي هذا الاجتماع، شدّد الرئيس بزشكيان على أهمية تجهيز المدارس والفصول الدراسية وفقًا للمعايير العالمية، وقال: يُمكن توفير المعدات المدرسية المشتركة، بمشاركة الجهات المانحة والجمهور.
وأشار إلى أنه لتجنب التخلف عن الركب العالمي، من الضروري استخدام أحدث الأساليب والمعدات في قطاع التعليم، واضاف: طلاب اليوم هم بناة المستقبل للبلاد، وعلينا تجهيز بيئتهم التعليمية بأفضل طريقة ممكنة لتعزيز الإبداع والابتكار. وقد أظهرت الدراسات المقارنة المعدات التي استخدمتها الدول الناجحة في التعليم، والتي ينبغي علينا أيضًا دراستها والاستفادة منها.
واعتبر نقص مهارات الحوار والتفاعل، مشكلة جادة في المجتمع، واكد أن المدارس يجب أن تكون منبرًا لتعليم الحوار الصحيح والصدق والتفاعل مع الآخرين، وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، يجب تطوير المواد التعليمية بما يتوافق مع التطورات والمعارف الحديثة في العالم، حتى يتمكن الطلاب، بعد إكمال تعليمهم، من فهم القضايا المحيطة بهم وعدم التخلف عن مواكبة المعارف الحديثة. كما أن التدريب على العمل الجماعي يلعب دورًا أساسيًا في زيادة قدرتهم وكفاءتهم".
مراسل :حیدر احمد
کلمات دلیلیة
أحدث العناوين