الأربعاء 23 أغسطس 2023 - 12:26
رقم : 1325
طهران (إيران تلكس) - (تحرك المركز السيبراني للنظام الصهيوني في باكو لتصوير قضية تجفيف بحيرة أروميه الواقعة شمال غرب إيران)، وفي مثل هذه الأيام، تكثفت عملية تجيف بحيرة أرومية باعتبارها الجوهرة الزرقاء في الشمال الغربي للجمهورية الإسلامية، بسبب زيادة تبخر المياه، تسارعت تحركات بعض البلدان لإضفاء الطابع العرقي على هذه الكارثة البيئية الوطنية.
قم بتنزيل ملف
وسعت بعض التيارات العراقية وغير الأصلية والسيبرانية، والتي توجد فروعها الرئيسية في العاصمة الاذربيجانية باكو وأنقرة والنظام الصهيوني، تكثيف مشروع الأعداء لخلق أزمات عرقية في البلاد من خلال تحويل قضية بحيرة أورميه إلى قضية عرقية.
ما هي الأساليب والاستراتيجيات التي تستخدمها التيارات المعادية لإيران لإضفاء الطابع العرقي على قضية بحيرة أورميه؟
لماذا تحاول التيارات التابعة تمثيل جفاف بحيرة أورميه كظاهرة خاصة وفريدة من نوعها وترفض ذكر أمثلة مماثلة في بلدان أخرى؟
ما أسباب تركيز هذه الجماعات فقط على إهمال وخطأ الحكومات في هذا الأمر وفي نفس الوقت الرقابة على الإجراءات المتخذة لترميم بحيرة أرميه؟
في أسلوب التشتت الخاطئ.. ما هي أهم محاور خطوات التيارات المعادية لإيران فيما يتعلق ببحيرة أورميه؟
ما هو الدور الذي يلعبه المركز السيبراني للنظام الصهيوني في باكو لتصوير قضية جفاف بحيرة أورميه؟
وما هي الخطط المشتركة التي نفذتها باكو والنظام الصهيوني من قبل لخلق أزمات عرقية في المناطق الشمالية الغربية من إيران؟

للاطلاع على إجابات هذه الأسئلة، راجع مقطع الفيديو الخاص بالدكتور أحمد كاظمي الباحث الأول في القانون الدولي وأوراسيا في الرابط أدناه:
https://www.irantelex.ir/ar/video/1325/
الإسم الثلاثي
البريد الإلكتروني

أحدث العناوين
الأكثر قراءة