طهران (إيران تلكس) - قال العميد "أمير علي حاجي زادة" قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني، إن إيران ليس لدينا أسلحة نووية، لكن رؤوسنا الحربية تكفي لحرث وسحق (فلسطين المحتلة) عدة مرات.
الثلاثاء 23 أغسطس 2022 - 08:13
رقم : 41
قم بتنزيل ملفوأوضح العميد حاجي زادة في تصريحات صحفية "لقد أصبحنا مصدراً لتصدير الطائرات بدون طيار، وفي المجال العسكري لم تكن لدينا القدرات التي لدينا الآن في الماضي".
وبين "في الماضي كنا نستورد الأسلاك الشائكة، لكننا الآن نصدر طائرات بدون طيار؛ ولا شك أن هذا المسار قد تم من خلال إقامة علاقة بين الأقسام المعرفية والجامعات والنخب".
وتابع "في هذه القوة الفضائية، استثمرنا مبكرًا في قسم الأبحاث حتى نتمكن من التغلب على العقبات. هذا أعطى إيران التفوق في المجال الجوي، وسمعنا مرات عديدة أن الغربيين عبروا عن أولوية المفاوضات في الحد من طائراتنا بدون طيار وقوتنا الصاروخية".
وشدد القائد في الحرس الثوري الإيراني إن البلاد تحتاج إلى إجراءات مبنية على المعرفة في العديد من القطاعات حتى لا نعتمد على دول أجنبية. لأن الإنتاج القائم على المعرفة يمكن أن يحدث قفزات.
ولفت إلى المشاكل الاقتصادية التي تمر بها إيران بسبب عاملين رئيسيين؛ أحدها كان العامل الأجنبي الذي بدأ مع عقوبات وضغوط العدو، واستخدم العدو كل قوته لهذه العقوبة، أما العامل الثاني الذي أضعف الأوضاع الاقتصادية وفاقم المشكلة فهو المعوقات الداخلية.
وقال "أولئك الذين وضعوا أملهم في أمريكا ولم يفعلوا الكثير من الإجراءات الضرورية التي كان ينبغي عليهم القيام بها خلال السنوات الثماني، ولم يتخذوا إجراءات لمدة 8 سنوات هم أحد عوامل إضعاف الاقتصاد".
وبين "في الماضي كنا نستورد الأسلاك الشائكة، لكننا الآن نصدر طائرات بدون طيار؛ ولا شك أن هذا المسار قد تم من خلال إقامة علاقة بين الأقسام المعرفية والجامعات والنخب".
وتابع "في هذه القوة الفضائية، استثمرنا مبكرًا في قسم الأبحاث حتى نتمكن من التغلب على العقبات. هذا أعطى إيران التفوق في المجال الجوي، وسمعنا مرات عديدة أن الغربيين عبروا عن أولوية المفاوضات في الحد من طائراتنا بدون طيار وقوتنا الصاروخية".
وشدد القائد في الحرس الثوري الإيراني إن البلاد تحتاج إلى إجراءات مبنية على المعرفة في العديد من القطاعات حتى لا نعتمد على دول أجنبية. لأن الإنتاج القائم على المعرفة يمكن أن يحدث قفزات.
ولفت إلى المشاكل الاقتصادية التي تمر بها إيران بسبب عاملين رئيسيين؛ أحدها كان العامل الأجنبي الذي بدأ مع عقوبات وضغوط العدو، واستخدم العدو كل قوته لهذه العقوبة، أما العامل الثاني الذي أضعف الأوضاع الاقتصادية وفاقم المشكلة فهو المعوقات الداخلية.
وقال "أولئك الذين وضعوا أملهم في أمريكا ولم يفعلوا الكثير من الإجراءات الضرورية التي كان ينبغي عليهم القيام بها خلال السنوات الثماني، ولم يتخذوا إجراءات لمدة 8 سنوات هم أحد عوامل إضعاف الاقتصاد".
مصدر : إیران تلکس
مراسل :احمد الساعدي
کلمات دلیلیة
أحدث العناوين
الأكثر قراءة