إیران تلکس - أعلنت رئيسة منظمة حماية البيئة الإيرانية، شينا أنصاري ان إيران تتابع قضية حقها المائي من العراق لبحیرة هور العظيم.
الثلاثاء 5 آب 2025 - 12:12
رقم : 4350
وأفادت وكالة مهر للأنباء، انها هنأت شينا أنصاري، في مؤتمر صحفي عُقد اليوم في منظمة حماية البيئة بحضور الإعلاميين، يوم الصحفي في إيران، واستذكرت الناشطين البيئيين الثلاثة من سنندج الذين لقوا حتفهم أثناء إطفاء حريق في منطقة آبيدر.
وأشارت إلى اقتراب الذكرى السنوية الأولى للحكومة الرابعة عشرة، وشرحت أعمال منظمة البيئة خلال العام الماضي، مشيرةً إلى انعقاد مؤتمر الأطراف الخامس عشر (COP 15) الدولي باعتباره من أقدم الاتفاقيات، وقالت: "هذه الاتفاقية مسجلة باسم دولة إيران، وهي أيضًا عضو فيها..وفي هذا الصدد، كان من بين القضايا التي تم التركيز عليها مناقشة اعتماد إيران مركزًا إقليميًا لاتفاقية رامسر، والتي مُددت في نهاية المطاف لإيران لمدة ثلاث سنوات كشهادة مركز إقليمي لغرب آسيا. كما سُلّمت شهادة مدن الأراضي الرطبة الثلاث: بابل، وكياشهر، وكندوان، إلى الممثل الإيراني".
وأضافت: نُفذت أربع رحلات في مجال الدبلوماسية البيئية، وبُذلت جهود لتحقيق أقصى استفادة منها. وعُقدت اجتماعات ثنائية مع الدول المشاركة في هذه الرحلات تماشيًا مع الدبلوماسية البيئية.
كما أشارت رئيس منظمة حماية البيئة إلى عودة اتفاقية التنوع البيولوجي كحدث آخر لهذا العام، ثم أكدت على السعي للحصول على حقوق إيران المائية من الدول الجوار وقالت: "نسعى بجدية للحصول على حقنا المائي من العراق، وبالنظر إلى الحريق على الجانب العراقي من الأراضي الرطبة في هور العظيم، فهو أحد القضايا المثيرة للقلق".
لفتت أنصاري إلى متابعة قضايا مثل خفض منسوب مياه بحر قزوين، واستكمال خمسة لوائح للبرنامج السابع، والمراجعة في اللجان الحكومية المتخصصة، بما في ذلك تقييم الأثر البيئي، والنفايات، والمختبرات المعتمدة، وغيرها، وقالت أيضًا: بُذلت جهود كبيرة لزيادة موارد ائتمان المنظمة على الرغم من المشاكل القائمة، وفي هذا الصدد، نشهد نموًا بنسبة 47% في الائتمانات".
وأشارت إلى اقتراب الذكرى السنوية الأولى للحكومة الرابعة عشرة، وشرحت أعمال منظمة البيئة خلال العام الماضي، مشيرةً إلى انعقاد مؤتمر الأطراف الخامس عشر (COP 15) الدولي باعتباره من أقدم الاتفاقيات، وقالت: "هذه الاتفاقية مسجلة باسم دولة إيران، وهي أيضًا عضو فيها..وفي هذا الصدد، كان من بين القضايا التي تم التركيز عليها مناقشة اعتماد إيران مركزًا إقليميًا لاتفاقية رامسر، والتي مُددت في نهاية المطاف لإيران لمدة ثلاث سنوات كشهادة مركز إقليمي لغرب آسيا. كما سُلّمت شهادة مدن الأراضي الرطبة الثلاث: بابل، وكياشهر، وكندوان، إلى الممثل الإيراني".
وأضافت: نُفذت أربع رحلات في مجال الدبلوماسية البيئية، وبُذلت جهود لتحقيق أقصى استفادة منها. وعُقدت اجتماعات ثنائية مع الدول المشاركة في هذه الرحلات تماشيًا مع الدبلوماسية البيئية.
كما أشارت رئيس منظمة حماية البيئة إلى عودة اتفاقية التنوع البيولوجي كحدث آخر لهذا العام، ثم أكدت على السعي للحصول على حقوق إيران المائية من الدول الجوار وقالت: "نسعى بجدية للحصول على حقنا المائي من العراق، وبالنظر إلى الحريق على الجانب العراقي من الأراضي الرطبة في هور العظيم، فهو أحد القضايا المثيرة للقلق".
لفتت أنصاري إلى متابعة قضايا مثل خفض منسوب مياه بحر قزوين، واستكمال خمسة لوائح للبرنامج السابع، والمراجعة في اللجان الحكومية المتخصصة، بما في ذلك تقييم الأثر البيئي، والنفايات، والمختبرات المعتمدة، وغيرها، وقالت أيضًا: بُذلت جهود كبيرة لزيادة موارد ائتمان المنظمة على الرغم من المشاكل القائمة، وفي هذا الصدد، نشهد نموًا بنسبة 47% في الائتمانات".
مصدر : وكالة مهر للأنباء
مراسل :علي الأحمد
کلمات دلیلیة
أحدث العناوين